عام تلو عام وأزمة الكهرباء في عدن ومحافظات الجنوب لا تزال مستمرة بل إنها تزداد عن العام السابق، الأمر الذي تسبب بمعاناة طويلة للمواطنين الذين أنهكتهم حرارة الصيف الشديدة. رغم الوعود الكثيرة

  تقرير/ كيان شجون      في الآونة الأخيرة كثرت في العاصمة عدن جرائم القتل وذلك نتيجة حمل السلاح في شوارع المدينة، ونتيجة لذلك الأجهزة الأمنية بمدينة عدن قامت بتنفيذ حملة أمنية مشتركة

يهل علينا عيد الأضحى المبارك بعد غد الأربعاء والذي من شعائره ذبح الأضحية، إلا أن ارتفاع أسعار الأضاحي هذا العام حال بين شرائها، حيث إن المواطنين في العاصمة عدن ومحافظات الجنوب عزفوا عن شراء

أزمة تلو الأزمة فمنذ ما بعد حرب 2015م تعيش العاصمة عدن ومحافظات الجنوب ويلات الحرب لكنها ليست حرب بالقذائف والصواريخ لكنها حرب الخدمات التي أكملت عاتق المواطنين.   حرب الخدمات التي يعاني منها

منذ عام 2016م تشهد العملة المحلية تدهورا كبيرا أمام العملة الأجنبية، ومنذ ذلك الحين وحتى الآن تهوي العملة المحلية إلى المجهول، ما بين صعود وهبوط بين الحين والآخر على مدة الأعوام الماضية. وبعد

يشهد الجنوب تطورات سياسية متسارعة ومتغيرات كبيرة في مسار القضية الجنوبية، حيث تشهد الساحة الجنوبية تقاربا وتلاحم الاطياف والمكونات الجنوبية وأدى هذا التقارب الى اللقاء التشاوري الجنوبي وما

هيكلة جديدة للمجلس الانتقالي الجنوبي تمثلت في قرارات الرئيس عيدروس الزبيدي التي أصدرها في الثامن من مايو الجاري والتي شملت إعادة تشكيل هيئة رئاسة المجلس، إضافة إلى استحداث القيادة التنفيذية

العاصمة عدن تشهد حدثا عظيما جمع كل الأطياف والمكونات الجنوبية السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني وذلك من أجل لم الشمل الجنوبي وتوحيد الكلمة الجنوبية تحت مظلة واحدة وهدف واحد

تشهد يوم غد العاصمة عدن حدثا عظيما سيغير مسار القضية الجنوبية وسيعلن عن فجر جديد لميثاق وطني يخدم تطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته. اللقاء التشاوري الجنوبي الذي جاءت ثمرة للحوار على مدى

منذ أندلاع الحرب, في فبراير, من عام 2015 بين الحوثيين والمقاومة الجنوبية في العاصمة عدن, قدمت الإمارات الدعم الكامل لأبناء محافظات الجنوب العربي عسكريا وماديا, وذلك بطلب من الرئيس السابق عبدربه