اسرة الفقيد الميسري تستقبل واجب العزاء بعدن
استقبل محمد الميسري، رئيس قسم المشتريات بديوان وزارة العدل، اليوم واجب العزاء في وفاة والده نائب مدي...
تمت صفقة الشراء بين شركتي تسلا موتورز وسولار سيتي، وأصبحتا شركة واحدة، وكلفت العملية مبلغ 2.6 مليار دولار.
أعلنت شركة صناعة السيارات تسلا عن انتهائها من عملية الدمج مع شركة تركيب أجهزة الطاقة الشمسية سولار سيتي، والسعر هو 2.5 مليار دولار. وستوفر الشركة الناتجة عن الدمج الطاقة المتجددة والسعات المختلفة للبطاريات، للاستخدامات المنزلية وللسيارات الكهربائية؛ تحت اسم واحد.
المدير التنفيذي لشركة تسلا؛ إيلون ماسك، هو أيضاً رئيس مجلس إدارة شركة سولار سيتي، والتي أنشأها أقرباؤه؛ ليندون رايف وبيتر رايف. إذن فلتذهب العبارات من أمثال "لا تشترك بعمل تجاري مع العائلة" أدراجَ الرياح.
في يونيو الماضي؛ كانت تحوم الأخبار حول عملية الدمج بين الشركتين، وفي آخر تصريح لهما قالتا: "الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة يعطيان الأفضل إذا اجتمعا معاً".
"الوقت المناسب لجمع الشركتين معاً هو الآن: إذ تستعد تسلا لتوسيع منتجيها للتخزين الثابت؛ باور وول وباور باك. وتستعد سولار سيتي لإنتاج الجيل الثاني من منتجات الطاقة الشمسية المتميزة. وبجمع القوتين معاً؛ سنتمكن من العمل بكفاءة أعلى وبتكامل أفضل، وسنقدم لزبائننا تجربةً جميلةً وبسيطةً للتعامل مع منتجاتنا من الطاقة الشمسية والتخزين: تركيب لمرة واحدة، عقد خدمات واحد، تطبيق واحد على الجوّال."
تمتلك حالياً شركة تسلا نسبة 93.5 % من الشركتين المدمجتين، بينما تمتلك سولار سيتي نسبة 6.5 %.
كانت تلك الخطوة جزءاً من مخطط ماسك في سبيل "تعجيل إمكانية الوصول إلى عالم الطاقة المستدامة"، والتي يعتبرها هامةً جداً لتحقيق رؤيته.